على سبيل المثال، تتطلب المقالة الواقعية لغة وهيكل مختلف عن مقال الرأي. من خلال فهم الأنواع المختلفة من المقالات، يمكنك تعديل أسلوب كتابتك ليناسب بشكل أفضل هدفك وجمهورك.
أدخِل الكلمات الرئيسية في محرك البحث في الإنترنت. سيقودك المحرك الى مصادر عديدة قد كُتبت عن الموضوع الذي تهتم به. قد تمنحك هذه المصادر أفكارًا و أساليب جديدة للكتابة في هذا الموضوع.
وهي تشمل على نتيجة منتظرة ونهائية من المقال، ولا تكون بها أي أفكار جديدة.
عندما تكتب بشكل أبطأ مما تعتقد ، فهذا يعني أنك تهدر قدرًا كبيرًا من الوقت على شيء يمكن أن يكون آليًا.
عندما تريد كتابة مقالات ، فإن الكفاءة ضرورية. كلما زادت سرعة إنتاجك للمقال ، زادت قدرتك على التركيز على صقله وجذب انتباه القراء.
هل لديك فكرة عن تطبيق قد يكون مفيدًا في العديد من اللغات الأخرى غير الإنجليزية؟ لا تتردد في التواصل معنا ، يسعدنا أن نسمع منك!
أيضًا ، كأحد أفضل التطبيقات تحقق هنا لكتابة المقالات ، سيمكنك من تصدير عملك إلى تطبيقات وأجهزة متعددة. يمكنك حتى تثبيت هذه المؤشرات باستخدام العديد من خيارات العلامات.
ومما تعرف به المقالة اصطلاحا:أنها نوع من الأنواع الكتابية النثرية يدور حول فكرة واحدة أوجزء من تلك الفكرة,أو يعبر عن وجهة نظر ما ,بهدف الإقناع أو التوضيح أو الإثارة أو غير ذلك للقراء,ويمتاز طولها بالاعتدال خدمات كتابة المقالات ,ولغتها بالسلاسة والوضوح,وأسلوبها بالجاذبية والتشويق.
قد تكتب فقرة تستعرض فيها معلومات عن خلفية الموضوع قبل المباشرة بعرض وجهة نظرك ودلائلك، أو قد تنشر معلومات عن خلفية الموضوع في سياق المقال.
القيام بتحديد نوع المقال حسب المستفيد منه من مزيد من المعلومات الجمهور، ويتم تحديده بصورة رسمية أو غير رسمية أو شبه رسمية.
ومع ذلك ، فإن كتابة الملاحظات وأفكارك أبطأ بكثير من سرعة معالجة عقلك الفعلية.
تحديد موضوع لوصفه وكتابته، ارسم تحقق هنا مخططًا ذهنيًا أو اكتب عددًا من الخطوط العريضة التي تتضمن قائمة الخصائص، والحقائق والتصورات.
تعرَّف جيدًا على خصائص نوع المقال الذي تريد كتابته. عندما تُبلور فكرتك وتركّز عليها، فكّر بنوع المقال الذي يتناسب أكثر مع الأفكار التي تريد كتابة المقالات توصيلها للقرّاء. فتتناسب بعض أنواع المقالات مع بعض المواضيع أكثر من غيرها.
ومع ذلك، إليك ثلاث نصائح عامة يمكن أن تساعدك في كتابة مقالات أفضل: